.
.
.
الساعة الأن ... التاسعة وتمان دقائق ...
كلمات تزاحم السطور
لكي تجد لها مقعدا هنا
انتي يا .. ممن كنت اوصفك بسيدتي
أتعلمين
اني كلما اتجول بين هذيانك
اشتقاق لتللك النافدة التي تطلين عليها
ولذاك القلم الذي اخد من افكاركي حبرا له
حقا ..
اني مقيدا ولأول مرة
أحاول ان ابتعد عنك وان اجاريكي
كما تشائين لكن
بوحك
هذيانك
صمتكي
يقتلني
وكأني ..أنتضر رصاصة الصمت
لكني
حقا معجبا بهذيانكي
وبهمساتكي
وحقا لو اجمعتي الان الاف والياء لكي اقف بعيدا
فلن تستطيعين
فأنا اليوم أعوذ هنا ..
لأشتم رائحة ورود اللوتس الذتي اهذيتك اياها
وعنفوان الصمت الذي لازمتيه دوما
فبوح المشاعر.. يرتطم هنا بجدار الصمت
فأنا أنتضر هذيانك يا سيدتي
.
.
الساعة الأن ... التاسعة وتمان دقائق ...
كلمات تزاحم السطور
لكي تجد لها مقعدا هنا
انتي يا .. ممن كنت اوصفك بسيدتي
أتعلمين
اني كلما اتجول بين هذيانك
اشتقاق لتللك النافدة التي تطلين عليها
ولذاك القلم الذي اخد من افكاركي حبرا له
حقا ..
اني مقيدا ولأول مرة
أحاول ان ابتعد عنك وان اجاريكي
كما تشائين لكن
بوحك
هذيانك
صمتكي
يقتلني
وكأني ..أنتضر رصاصة الصمت
لكني
حقا معجبا بهذيانكي
وبهمساتكي
وحقا لو اجمعتي الان الاف والياء لكي اقف بعيدا
فلن تستطيعين
فأنا اليوم أعوذ هنا ..
لأشتم رائحة ورود اللوتس الذتي اهذيتك اياها
وعنفوان الصمت الذي لازمتيه دوما
فبوح المشاعر.. يرتطم هنا بجدار الصمت
فأنا أنتضر هذيانك يا سيدتي
بقلم محمود الخطيب
0 التعليقات:
إرسال تعليق